عبد المحسن سلامة: تجاوزنا 70% من أزمة الأهرام.. والمرحلة القادمة للتعافي الكامل
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
-
عرض 25 صورة
كتب- محمد أبو بكر:
تصوير- إسلام فاروق:
وجه الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، المرشح لمنصب نقيب الصحفيين، الشكر للكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، التي تضم مواقع (مصراوي - يلا كورة - الكونسلتو - شيفت).
وقال "سلامة" خلال زيارته لمؤسسة أونا (التي تضم مصراوي والكونسلتو ويلاكورة وشيفت)، أمس الثلاثاء ضمن حملته الانتخابية: "تزاملنا طويلًا أنا ومجدي الجلاد في فترة من فترات الأهرام، وبغض النظر عن الصحافة، وكونه صحفيًا شاطرًا وموهوبًا، لم يتول موقعًا إلا وحقق فيه إنجازًا؛ وهو على المستوى الشخصي راجل جدع، وأحيانًا لما بتزنق مع زميل في موقف إنساني معين مش بيخذلني، وكل الشكر والتقدير ليه".
وأضاف المرشح نقيبًا للصحفيين: أنا الآن رغم المناصب التي توليتها، وخاصة منصب رئيس مجلس إدارة الأهرام، ما زلت أعيش في بلدتي بقليوب، وأساعد بقدر ما أستطيع، ولدي مضيفة مفتوحة في البيت نستقبل فيها أصدقاءنا وأقاربنا وأهلنا على الرحب والسعة؛ لأن هذا هو العمل العام بعيدًا عن الشعارات.
وأوضح أنه خاض تجربة إدارية مهمة في الأهرام كرئيس لمجلس الإدارة لمدة 8 سنوات، قائلًا: "توليت المؤسسة في ظروف صعبة جدًا، والدنيا كانت ضلمة جدًا، لا ورق، ولا أحبار، ولا فلوس، ولا مرتبات، والحوافز متأخرة، والحمد لله، وبفضل الله، وجهدي، وكل الزملاء المخلصين، نقلنا الأهرام نقلة مهمة جدًا، وبقت المؤسسة رقم 1 القادرة على التعافي في فترة قصيرة، ولو بنتكلم على 100% فإحنا قطعنا 70%، وكلي ثقة إن المؤسسة في المرحلة الجديدة هتتعافى بشكل كامل، وتكون أول مؤسسة صحفية قومية تتجاوز أزماتها، وتسد الفجوة بين إيراداتها ومصروفاتها".
وتابع: "استلمت جامعة الأهرام الكندية كانت بتجيب 250 مليون جنيه، سلمتها وهي بتجيب 950 مليون جنيه".
وأضاف: عملنا مشروع في القرية الذكية ومجمع البنوك في الأهرام، وعملنا مشروع ضخم في المقطم عوائده تصل إلى مليار جنيه، وساهمنا في إنقاذ الأهرام.
فيديو قد يعجبك: